رواية ابتسم فأنت ميت – حسن الجندي
انتفض الجميع فى أماكنهم مع صوت الطرقات خاصة “سيد” الذى صرخ: إيه ده؟!!!
لم
يكد صدى الطرقات يتلاشى حتى جاء من الممر المؤدى للحمام صوت رجل يصرخ، هنا
هب “صادق” و”أمجد” واقفين متسعى الأعين ، أما “سيد” فكاد يتعثر ويسقط وهو
يتراجع بفزع مردداً بعض الآيات القرآنية بصوت مسموع.
0 التعليقات:
إرسال تعليق